بدر وهي ترفع حاجبه مثله وقالت: ازي ما سمعت
مشي فهد يده علي وجهه ثم نظر اليها بعض الوقت
كانت بدر لا تزال تق امامه بي رداء الاستحمام الذي يصل الي قبل قدمها…. وكان شعرها الذي يشبه الشلال من
الشكولاتة المتندي ينزل علي ظهرها
مشي فهد اتجه بدر بي خطوات بطيء وقال بهدوء: ابنك لوحدك
بدر وهي تنظر اليه واتشعر بي بعض التوتر لاكن ابت ان تظهره امامه ف قالت: ايوا
فهد بخبث قال: ازي بقة ابنك لوحدك
وعندما اقترب منها ثم لف يده علي خص’رها
وبقي ينظر الي كل انش في وجهها الذي بات يعشق تفصيله و ذالك الج’سد الذي يشبه القطن في لونه ونعومته
بدر وهي تحاول ان تبعده عنها ف هي لم تنسي معاملته لها و اهانتها
بدر بي شرسه قالت: ابعد عني يا فهد
فهد وهوا مستمتع بي بلك الشرسه ف قال بخبث: ابعد ليه ثم اقترب من اذنها وقال بهمس: دا انا عوز بس افكر ك ان انه ابني انا كمان ثم ق’بل اذنها
شعرة بدر بي رعشه سارت في جسدها عندما ق’بل فهد اذنها
ف قالت بتوتر: فهد ابعد عني
نظر الها فهد ف قال: ليه
بدر وهي تنظر الي عينه: كدا ابعد عني
جاء فهد لي ان يبتعد عن بدر وجدها تمسكه مره اخري ثم شمت رائحته من عند عنقه وتلك الفعل اثارة فهد كثيرا ف لف يده مره اخرا علي خ’صرها