ف استغراب وقال: مالكم بتبصولي كدا ليه
سراج: بي نكلمك وانت ولا هنا
مروان وهو يقف قال : معلش مخدتش بالي
اسماء: ريح فين
مروان: هروح انم جي من الشغل تعبان
ثم تركم وذهب الي غرفته واخرج هاتفه وقالت: اعرفي جودي العمري كانت بتعمل اي في العماره دي
ثم اغلق الاتصال وشرد عندما خرج من الشركه هوا سراج
فكان يقد سيارته و لكن سراج في نصف الطريق اطر علي الرجوع الي الشركه لي عمل طارق
نظر الي من تمشي في الطريق وهي شارده ف انتابه فضول معرفة ما بها حتي وجدها ركبت سيارته وف لحق بها فوجدها تنزل من السياره في حي راقي ثم دخلت الي احد العمارات
وغابت ساعه ونزلت
وعندما نزلت نظر عليها وجدها شارده وكان روحها غادرة جسدها ووجد بعض الدموع التي تجمعت في عيونها و ركبت سيارتها وقادة بي صمت
بقي خلفها حتي يتأكد انها وصلت الي منزلها بي سلام
خرج من شرود علي رنين هاتفه فتح الاتصال ثم استمع الي كلام الحارس ثم اغلق الاتصال
دخل فهد الي غرفة بدر وجد فهد الصغير ين’م عليها وهي تضمه اي صدر’ها ف ذهب اتجه السرير ومسك يدها لي حمل فهد وجد يدها شديدة الحراره