هشام: شكرا يا عمي علي الأهانة وأنا هطلع أحسن منك وهجبلك بنتك تشوفها وبعدها هتطلع مع جوزها قوضة وأنت فاهم الباقي
وصعد هشام ليفتح باب الغرفة التي حبسني داخلها وسحبني من يدي لعند والدي
وعنا رأني والدي ض قائلاً: يلا عشان تمشي معايا
هشام: تمشي فين يا حج بقولك ده مراتي هو أنت من صتك في بنتك مش مركز ولا إيه
أمينة: أنت أزاي تكلم بابا كده
والد أمينة: بقولك إيه يا أبني أستهدي بالله عشان الموضوع ميكبرش أكتر من كده
بنتي هتيجي معايا وأنت هطلقها
وهنا نظر هشام ب إلي قائلاً: أنت وبنتك لسه متعرفونيش أنا لما أقول كلمة بتتنفذ
وأمسك هشام بيدي بقوة وشدني ناحيته قائلاً: أطلعي علي قوضة أجهزي عشان نتأكد أنتِ بنت بن ولا لاء
فنظرت إليه ب قائله: وأنا مش هخليك تلمسني طول مأنت شاكك فيا
وقبل عرف أن الصور ده فيك
وهنا قاطع حديثه ص فارس قائلاً:
يتبع..