تفيق حور من غفوتها فتجد أن لا أحد فى العنبر ..
حور بألم
: اااه يا راسى ..حاسة أنه راسى هتنف*جر من الوجع..
وبدأت تفتكر كل ال حصل مبارح ..
حور بولولة
: ينهار اسو*د دنا كنت هروح فيها ..يارب هوا ليه مكتوبلى فى كل خطوة اخطيها تحصلى مصيب”ة والله خايفة اخرج الاقى بلو*ة
مقابلانى تقولى ازيك وحشانى من مبارح مشوفتكيش..
فتقوم تغير هدومها وتطلع برا فتقابل رعد ..
رعد
: ازيك يا سيادة الضابط عامل ايه دلوقتى ..
حور
: هوا البلو*ة مالها حلوت كده ليه ..
رعد بعدم فهم
: بلو*ة اي!؟
حور
: هوا انت سمعت انا قولت ايه ..
رعد
: طبيعى لانه صوتك عالى ما شاء الله ..
حور
: احم كنت عايزة اشكرك عشان ال عملته معايا مبارح بجد شكرا جدا لو مجبتش كان زمانى راكبة جنب السواق على فووق ..
رعد بعدم فهم
: فوق فين ..
حور
: متاخدش ف بالك ..
رعد
: المهم كل ال شارك فى مهزلة مبارح تعاقب ومعدش حد هيتجرأ ويقرب منك تانى بعد كده ..
حور بخجل
: احم شكرا جدا ..هوا منعم فين ..
احس رعد بالغضب لسؤالها عنه ..
: ف مستشفى الجيش هناك اهى..