سعد : علي المزرعة
وقام جده وقال بضيق : لا انا هطلع انام علشان تعبان شويه
سعد بخوف : مالك يا جدي حسس بأيه
جده قال بإبتسامة خفيفة : ما تخافش انا كويس بس عاوز ارتاح شويه
سعد : انت متأكد ياجدي ولا ابعت أجيب الدكتور
جده : لا انا والله كويس
سعد : طيب اوصلك
جده : ليه انت افتكرت جدك بقي عجوز ولا ايه يا انا اصبه منك
سعد قال بضحك : انا عارف
وطلع جده علي غرفته
ونظر سعد لولداته وقال : ماما انا هركب الحصان وهلف في البلد شويه ماشي
وقامت والداته قالت بإبتسامة : طيب
وطلع سعد وراح ناحية الاسطبل وأخذ الحصان وطلع وراح ناحية البوابه وفتحتها وطلع وقفلها وراها وركب الحصان وجري
في فيلا العشري :
في السفرة :
وبياكل جده وقال بإبتسامة : عملت ايه يازاهر في الانتخابات
زاهر : بكرة إن شاء الله هروح اترشح ونادر صديقي عرفني بواحد هيمسك الدعاية بتاعتي
جده : طيب كويس مش نادر ده الصحفي
زاهر : اه هو
جده قال باستغراب : هو معتش بيجي ليه
زاهر : منتا عارف ياجدي إن الصحافة مهنة المتاعب يا انا نفسي معتش بشوفه وبكلمه في التليفون
جده قال بتنهيد : ايوه فعلا الشغل بيعمل اكتر من كده في الإنسان وقام
ملك قالت : ايه يا جدي أكلت
حامد بيه وقال بإبتسامة : اه
ملك : طيب متنساش الدواء اللي بعد الأكل
حامد بيه بإبتسامة : حاضر وحتي لو نسيته ماانتي جنبي هتعلجني
خالد قال باستغراب : هو فيه ايه
جده : مافيش هطلع هاخد الدواء واجيب الشطرنج يكون انتم خلصتم أكل