ومشي زاهر بعربيته و قال بنرفزه : ايوه بقي بدأنا في التآمر هقوم منزلك
خالد قال : لا خلاص هقعد ساكت
ووصل سعد علي المطار ونزل من العربية وراح وفتح الشنطة العربية وطلع الشنطة وقفل شنطة العربية وأخذ شنطته ودخل المطار
ووصل زاهر وخالد علي المستشفى ونزلوا من العربية ودخلوا ورحوا على غرفة ملك وبينظروا لقوا جدهم ساند ملك وطلعين من الغرفة ورحوا لهم
خالد قال باستغراب : انتم رايحين فين ياجده
جده قال بإبتسامة : مافيش مروحين
زاهر قال باستغراب : هو الدكتور اللي كتب علي خرجوا
جده قال بإبتسامة : اه وكويس انكم جايتم علشان كنا هناخد تاكسي
خالد قال بإبتسامة : طيب ياجده حات الشنطة
جده قال : امسك
وأخذ خالد منه الشنطة ونظر للحارس وقال :امسك يا حمزه الشنطة
وأخذ حمزه الحارس منه الشنطة وبدون تعليق
ونظر خالد لملك وقال بإبتسامة : حمد لله على السلامة يا ملوكة
ونظرة له ملك بنرفزه وبدون تعليق
وخرجوا من المستشفى وراح حمزه الحارس وحط الشنطة في شنطة العربية
وفتح خالد باب العربية اللي وراها لملك و مسك حامد بيه ايدها الشمال وركبت ملك العربية وقفل الباب
وراح حامد بيه وفتح الباب ونظر للحارس وقال بإبتسامة : انت واقف كده ليه تعال اركب معايا
حمزه قال : حاضر
وركب حامد بيه ورايح وركب حمزه جانبه وقفل الباب
خالد قال بإبتسامة : يلا يا زاهر
ونظر له زاهر وقال بنرفزه : تاني يا خالد والله لو مسكتش انزلك من العربية وتركب تاكسي
خالد قال : ايه ده انت زعلت انا كنت بهزر
زاهر قال بإبتسامة : لا ظريف اوي ومشي
في الصعيد :
ووصل سعد علي أسيوط وطلع من المطار وشاور لتاكسي
ووقف السواق العربية ونزل وأخذ الشنطة منه وحطها في شنطة العربية
وفتح سعد باب العربية وركب وقفل الباب
وقفل السواق شنطة العربية وراح ركب وقال بإبتسامة : علي فين يا فندم
سعد قال : علي فيلا الناري بس بسرعة
السواق وقال بإبتسامة : حاضر ومشي