والداته قالت بقلق : مش عارفة
ونظر لها سعد وقال باستغراب : امال جدي فين
والداته قالت بقلق : في غرفته اطلعلوا هو مستنيك بس خلي بالك انه مضايق اوي
سعد قال باستغراب : من ايه حد زعله
والداته قالت بقلق : ومين يقدر يزعله بس
سعد قال بقلق : طيب انا هطلع
والداته قالت بقلق: وانا جاي معاك اشوفه ماله
سعد قال بقلق : طيب وطلع مسرعا ووراها والداته ووصل علي غرفته وخبط علي الباب
جده قال بضيق : أدخل
ودخل سعد ونظر له وراح وقعد أمامه علي السرير وقال بقلق : ايه يا جدي مالك
وسرح جده في تفكيره وبدون تعليق
ولف سعد وراها ونظرة لولداته باستغراب
ونظرة والداته له وعلي وجهها علامات القلق بدون تعليق
ونظر سعد لجده وقال باستغراب : جدي ياجدي
ونظر له جده وقال بلهفه : سعد ومسك ايده
سعد قال باستغراب : مالك يا جدي فيه ايه
جده قال بلهفه : انا عاوز أسافر البلد
ونظر له سعد وقال باستغراب : ايه البلد —–
يتبع….
توقفنا لما جده قال بلهفه : انا عاوز أسافر البلد
ونظر له سعد وقال باستغراب : ايه البلد ليه ياجدي هو حصل حاجة
جده قال بلهفه : انا عاوز أسافر البلد فيها حاجة دي
سعد قال باستغراب : لا بس ليه فجأة كده