غزال بدهشة :
-مزة! شهاب فين الهيبة… فين الأحترام
شهاب بخبث و مكر :
-هيبة اي بس تعالي و أنا هقولك راحت فين يا بت
غزال بخوف :
-بت! و الله أنت سخن يا شهاب…. لازم تطلع من المياة حالا قبل ما يجيلك برد ياله و انا هطلع وراك
شهاب بخبث:
-أنا كويس جدا الحمد لله شكلك أنتي اللي مش كويسة خالص…
غزال و هي بتحاول تبعد :
-لا انا كويسة…
شهاب قرب منها بسرعة و حاصرها عند حافة حمام السباحة.
-في واحدة جميلة كدا تتهرب من جوزها… طب بذمتك يرضا مين دا.
غزال حاولت تهرب منه لكن مسك ايدها بسرعة
-متحاوليش يا غزالة… ما انا مش هسيبك
غزال ابتسمت بمكر و قررت تتخلى عن توترها و تلاعبه زي ما بيتلاعب بيها، مدت ايدها برقة لفتها حوالين رقبته بجراءة و خبث
-و مين بقا قالك اني عايزاك تسبني
شهاب ضحك و هو عارف ان دا مجرد قناع و أنها مش بالجراءة دي لكن حب ينكشها، مرر ايده على ضهرها بخبث…
-طب مش خايف يا شبح….
غزال بعدت عنه بسرعة بخجل، شهاب ضحك بقوة و هو شايفها بتاخد فوطة بسرعة و بتطلع من حمام السباحة
-طب لما أنتي مش اد العب بتهزري ليه…
يا مزة..