غزال قفلت الباب و اتنهدت بتعب منها لكن دخلت غيرت و نزلت
بعد مدة
كانت بتخبز مع حليمة و البنت اللي شغاله معاهم
حليمة بصت لغزال اللي بتعمل فطير و قاعده بعيد شوية عن الصاجة حست انها متغاظة منها
حليمة بخبث:نعيمة اطلعي هاتي الطبق الصغير
نعيمة :حاضر يا ست حليمة
استنت لحد ما نعيمة مشيت، طلعت عود الحديد من الفرن تطلع العيش حطيته في المشنه اللي جنب غزال و بسرعة مدت ايدها و وقعت من على الكرسي اللي قاعدة عليه، غزال صرخت بقوة بعد ما عود الحديد كوي ايدها، المطرحة وقعت منها و بدأت تعيط و هي بتبص لايدها اللي احمرت بشكل واضح و كبير
عيطت بقهر و وجع و بصت لحليمة اللي قامت بسرعة و راحت ناحيتها
-يلهوي…. ايدك…. بت يا نعيمة هاتي تلج بسرعة من عندك
في نفس الوقت كان شهاب وصل البيت مع قاسم لكن سمعوا صوت والدته بتتكلم بصوت عالي من أوضة الخبيز
بسرعة جري على هناك لكن وقف مذهول و هو شايفها ماسكة دراعها و بتعيط بحرقة و دراعها احمر د”م
في نفس الوقت كان شهاب وصل البيت مع قاسم لكن سمعوا صوت والدته بتتكلم بصوت عالي من أوضة الخبيز
بسرعة جري على هناك لكن وقف مذهول و هو شايفها ماسكة دراعها و بتعيط بحرقة و دراعها احمر د”م
جري عليهم بسرعة مال على غزال مسك دراعها لكنها صرخت بقوة و هي بتمسك في دراعه من الوجع