ميار بقرف : فعلا
هناء كانت هترد لكن قاطعتها نور
نور : بس يا بنات عيب انتو هتتخانقو على الاكل ، يلا خلصو و كل وحدة تشوف وراها ايه
يافا : حاضر يا طنط سكر
نور بابتسامة : مرسي يا حببتي
اما عن روز كانت تأكل بصمت كأنها بعالم آخر و سيف ينظر لها بحزن شديد فهو في كل الأحوال مخطئ مهما كان السبب على الاقل كان
يجب ان يخبرها و لكنه في الفترات الاخيرة قبل سفره اصبحت علاقته بروز رسمية جدا ليس كزوج و زوجته و بدأت المسافات تزداد بينهم لانشغالهم بالعمل
انهى الجميع فطورهم ثم توجه قاسم و سيف و مالك و فارس الى الشركة
بينما هناء و فلك و ميلا بقيو في القصر لان دوامهم متأخر قليلا
و ذهبت ميار و آدم و يافا و تالا الى جامعتهم سويا
اما نور جلست تواسي اختها
في شركة قاسم الألفي
يدلف بوسامته المعتادة و هيبته الطاغية و الصدمة احتلت وجوه الموجودين فكيف له ان يدلف الشركة بكل هذه الثقة
السكرتيرة بتوتر : قاسم بيه فهد المنشار برة و عايز يقابلك