ابتسام و مروة و مني
شهد بإبتسامه الم : ددول اسماء ضرايري مش كدا
ادم لاحظ الحزن اللي ظهر علي ملامحها ف قرر ميتكلمش عنهم في حاجه
ادم : عمتا الكلام دلوقت مش عنهم انا عاوز اتكلم عني
شهد : اااممم كمل
ادم : انا كنت شغال معاكي في الموقع
شهد : بس انا مشفتش خالص اسمك في كشوفات المهندسين اللي كانت شغاله معاهم
ادم : لا ما انا مش مهندس
شهد كشرت : اومال
ادم : انا صاحب الشركه اللي في المنتجع اللي انتي كنتي موجودة فيها شفتك هناك و عجبتيني لحد ما قررت اني اتقدملك
شديت ايدي من أيده و اتنفضت من علي السفره روحت الناحيه التانيه و هو كان بيبصلي بذهول
شهد بعصبيه و نرفزة : طبعا ازاي ارفض شخص في مكانتك طب مفكرتش في شعورها التلاته اللي انت متجوزهم ما ترد
ادم بهدوء عكس اللي جواه : طبعا وراهم صورتك و اخدت رأيهم انا مبخفش من حد و كلهم وافقوا
شهد بنرفزة : ما تلاقيهم مش متعلمين هيلاقوا واحد تاني زيك فين لما يعترضوا انك تتجوز وواحده فيهم تتطلق و يا ترا كل اللي تعجبك هتتجوزها يا استاذ ادم هطلق اني واحده عشان تتجوز تاني انت ايه انت جبروت و استغليت مرض امي عشان تجبرني مع اني
قولتلك ارفض انت واني مش عايزاك لكن انت عملت ايه اتجوزتني و بتضحك عليا بشويه الورد و الشموع اللي عملتهم علي السفره عشان اسلملك نفسي و اول ما واحده تانيه تعجبك تتطلقني أو تطلق واحده من الستات الغلابه اللي انت متجوزهم
ادم بنرفزة : متعليش صوتك وانتي بتكلمني اجدعها راجل بشنب مقدرش يرفع عينه في عينيا انتي تعلي صوتك عليا بالطريقه ديه