احمد شاور علي وشها وقال بغضب:ايه ده
فيروز بخوف:ايه
close
احمد قرب منها وهي رجعت بخوف وتوتر لحد ما حصرها علي الحيطه
فيروز غمطت عيونها بخوف وأحمد قرب منها ودخل شعرها اللي كان طالع من الطرحه
بعدين سرح في شفيفها ولسه هيقرب
والدته من بره:يلا يبني
احمد بزعيق:حاضر يما
،انزلي يا فيروز
في الاسفل
الستات كانوا في المطبخ بيطبخوا الغدا هما عندهم شغلات بس بيحبوا بردوا يطبخوا
والده احمد:فيروز
فيروز التفت لها:ايوه يما
والده احمد:هطلع يبنتي اصلي العصر تكوني خلصتي تحمير اللحمه