: لا مفيش كنت بتمشه هو أنا ممكن اركب الحصان شويه
: اه اتفضلي
: طب ممكن تخرجلي الحصان ده
: ليل لا مقدرش اخرجه غير بإذن من سعادة البيه
ابتسمت نورهان بسعاده للعامل وهي تتذكر كلمها مع وفاء على انها تقدر تركب ليل الحصان الخاص بـ دياب
: ايوه انا استاذنت منه هو اخده وقت ما احب
استغرب العامل ولاكن نفذ ما طلبته منه خوفاً من سيده فتح الباب وخرج الحصان جهزه لها وقفت على كرسي خشب صغير علشان تعرف تطلع على الحصان بعد ركبها شعرة بخوف خفيف فهي اول مره تركب خيل سار بها بهدوء استمتعت بركبه وهي يسير خرج برا المنزل واول ما خرج بدأ في الجري خافت نورهان وحاولة تهديئته ولاكن لم تعرف حضنت رقبه بخوف وظعر
في المنزل علم الجد بأخذ نورهان ليل فضل ينتظرها بفارغ الصبر وقلبه يملئه الخوف من ان يصيبها إي مكروه كانت وفاء تبتسم بخبث فـ ليل الحصان الخاص بـ غزال وليس دياب كما اخبرتها في الخارج نظر من خلف شباك المكتب وجد ناس متجمعه في الحديقه خرج من المكتب بقلق خرج خارج المنزل وجد نورهان على الأرض فاقده الوعي والحصان نايم على
الأرض والكل حوليه قرب على نورهان بسرعه حملها وصعد بها إلى غرفته وضعها على الفراش وخرج نزل إلى الأسفل خرج قرب على الحصان جلس على ركبته على الأرض نظر إلى الحصان بزعل فهو اللي مربيه ومدربه ومتعلق بيه سمع صوت احد
: لازم نخرجه من البيت لانه خلاص مـ.. ات