حست اسراء بعيونه و انه متضايق منها
اسراء بحزن : انا أسفة انت فعلا اي وحدة تتمنى تخرج معك و تقابلك بس انا متعودتش اخرج مع اي حد انا بخاف جدا من العلاقات و مش عايزة انا أسفة
close
لفت ضهرها عايزة تمشي نده عليها عمر لفت ضهرها تاني
اسراء : نعم
عمر : هو في حد في حياتك
اسراء بتوتر : مش لازم يكون في عشان أرفض اخرج مع حد
عمر : يعني ممكن ….
اسراء : استاذ عمر ان فضلت تلميحاتك كدة انا مش جية الشركة تاني انا اللي مخليني لسة هنا الشرط الجزائي اللي في العقد و انك شاب محترم و اخويا شكر في أخلاقك
كان عمر بيبصلها و بيسمعها وقف و راح ناحيتها و فضل يقرب عليها قعدت ترجع لورى و هو كان بيقرب كانه فاقد السيطرة على نفسه خبطت في الحيط و هو كان لسة بيقرب عليها و عيونه على كل حاجة فيها
اسراء : احم استاذ عمر في ايه