اسراء : ان شاء الله
خرجت من المستشفى وصارت تاكل بالعافية عشان تتحسن و أهلها ما يفضلوش يسالوا
عند سامر بدأ سامر يتحسن و يتوازن ليصرخ بصوت عالي : اسراء
ركض عنده أحمد بسرعة و بدأ يصحي
close
أحمد: سامر انت كويس
سامر : اسراء يا احمد اكيد زمانها تجننت انا بقالي مدة هنا و ما حدش كلمها انا عايز تلفوني اكلمها حالا
أحمد : تلفونك راح في الحادثة
سامر: ما تجيب اي تلفون يا أخي
نظر أحمد و سامر لسارة التي كانت تسمع كلامهم و دموعها على خدها
سامر بوجع ؛ انا متشكر على حاجة يا سارة
سارة ، : متشكر
سامر : عارف اني وجعتك بس انا بحبها اوي اوي و ما قدرش فعلا احب حد تاني
سارة بصوت مبحوح : يا بختها ربنا يسعدك