أحمد بدموع : يارب
بعد ساعة
أحمد : ها ي دكتور طمني
الدكتور: قدرنا نوقف النز.يف بس لازم يفضل في العناية المركزة لغاية ما حالته تستقر
close
سارة : يعني الخطر راح
الدكتور: ما اقدرش احدد ده غير لما يفوق
وقف أحمد عالجزاز ينظر لصديقه ويبكي بوجع اما سارة فكانت تدعي من صميم قلبها ان يكون بخير لان قلبها تعلق به و لا تعلم ان قلبه متيم و عاشق و لا يمكن لأحد أن يحطم أسواره و يتملكه غيرها فهي عشقه قلبه نبضه و أكثر….
مر يومين و اسراء بتكلمه لكن تلفونه مقفول كانت حتموت من الرعب و ما فيش اي طريقة او رقم ممكن يطمنها او يوصلها بيه
أم محمد : يا بنتي انتي بقالك يومين ما بتاكليش و لا بتروحي الشغل