” رواية عاشقة في عرين الاسد ” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

رائف بصدمة مصطنعة :وانا من أمتى ياماما ببص للمزز بتقلبى الواد عليا
أمير بضحك :يالا ياميرا بدل مارائف يطلعوا على دماغك
ميرا بهزار:انا بقول كدة برضوا يالا باى ياجماعة ،ونزلت هيا وأمير تحت ضحكاتهم وهزارهم
وأثناء مرورهم فى قسم الاستقبال طفل كان بيجرى فخبط فى ميرا فكانت ستقع لولا يد أمير التى أمسكت بها فتلقائيا ميرا أتمسكت بقميص أمير حتى لاتقع فأمير أبتسم وحاوطها حتى يوقفها من جديد كل هذا تحت أنظار هذا

الغاضب الذى رأة مدللتة بين يدين شخص أخر
ميرا أبتعدت بتوتر :شكرا ياأمير
أمير بضحك :عادى ياستى ماانتى عارفه انو انا دايما فى ضهرك ،فأماءت ميرا برأسها ونظرت أمامها فوجدت جاسر وأبنها فنظرت بإتجاة جاسر فوجدت عينية تطلقا شرار وينظر بإتجاهها بغضب فإنطلق أيان بسرعة لأمير فإستقبلة

close

أمير ورفعة ليحملة وظل يداعبة
أيان بإبتسامة :أمير وحشتنى تعالى أعرفك على بابا

أمير بإبتسامة متوترة :تعالى ،وانطلقا الاثنين بإتجاة أسد الواقف بعيد قليلا وعلامات الغضب أخذت ملامحة

أمير بتوتر :أزيك ياأستاذ اسد
أسد تجاهلة وأخذ أبنة ثم انطلق جاذبا يد ميرا ليخرجا من المستشفى اما أمير فأبتسم على غيرتة المجنونة واضعا يدة فى جيبة ثم انطلق لقسم الاستقبال لدفع مصاريف علاج رائد
فى الخارج
ميرا بغيظ :أسد انت ساحب جموسة وراك انت بتشدنى كدة لية

أسد بغضب :أيان أركب وراء يالا ،وفتح باب سيارتة الامامى ودفع ميرا بداخل السيارة وأغلق الباب وركب أيان وركب هو الأخر وهو لايرى أمامة من كثرة غضبة وأصبح تنفسة عالى وواضح
ميرا بتوتر :أسد انت كويس

أسد وهو ينظر لها بغضب :ميرا خافى على نفسك ومتتكلميش قدامى ،ورجع نظرة مرة أخرى للطريق
ميرا خافت من غضب أسد وان يؤثر غضبة على علاقتة مع أيان فنظرت للخلف وجدت ان أيان نائم فإبتسمت فعند تحدثة كثيرا يشعر بالارهاق فيغفى بسهولة بالاضافة انة لايستيقظ بسهولة فهو ثقيل النوم مثل أبية وعند تذكرها أسد نظرت لة مرة أخرى فوجدت ان تنفسة زاد عن المعتاد ويد على مقود السيارة والاخرى يحاول فتح أزرار قميصة ومن الواضح انة يشعر بالإختناق
ميرا بقلق وهيا تضع يدها على يدة:أسد وقف عشان خاطرى انت مخنوق وتنفسك عالى
أسد بغضب ونهجان :على أساس انو يفرق معاكى

ميرا بزعيق وقلق:عشان خاطرى ياأسد وعشان خاطر أيان أقف بقى لو سمحت
أسد فجأة أوقف السيارة وسند رأسة على عجلة القيادة
ميرا بقلق وهيا تضع يدها بخصلات شعرة :أسد مالك واللة ماكنت أقصد انا بس اتكعبلت أسد

أسد بحزن بعد ان رفع رأسة تجاهها :حبتية ياميرا السنين دى كلها خلت قلبك لحد تانى
ميرا بتوتر :أسد والله الحكاية مش زى ماانت فاهم

أسد نزل وسند ظهرة على العربية ناظرا للبحر الذى أمامة اما ميرا فلم تستحمل فنزلت خلفة ووقفت بجوارة
أسد بهدوء مصطنع :ميرا لو فى حد فى قلبك تقدرى تقوليلى مهما كان كنا دايما أصحاب

ميرا بإبتسامة جذبتة من ياقة قميصة وقبلتة على شفتية قبلة خفيفة وابتعدت بحرج قائلة :اة ياأسد قلبى ملك لواحد غيور وعصبى شوية بس هو كان وهيفضل فى قلبى لحد أخر نفس ليا ،يالا أيان هيصحى خلينا نروح ،وتركتة وذهبت بإتجاة السيارة
أسد بإبتسامة لنفسة وضعا يدة على شفتية قائلا:مش عارف لية حاسس انها بتلقح عليا بس كانت وحشانى أوى ووحشنى قربها لالا أجمد كدة لازم أربيها الأول عشان متسبنيش تانى ،وارتدى قناع الجمود وذهب بإتجاة السيارة وأنطلق نحو المنزل التى تقيم فية عائلتة وركن عربيتة وظل هادئا ليرى رد فعل ميرا

” رواية ليلة زواج زوجي” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top