محسن :من ساعة مامرات عمك كلمتنى وانا كلما واحد معرفة يستفسرلى عن كل حاجه وللحظ انو هشام الالفى كان حاكى لصاحبة وطبعا معرفتى عرفوا يجبوة وطبعا عرفنا من خلالة وان كل اللى حصل دا عشان ميرا والشخص اللي مد أيدة عليها لاقوا جثتة فى الصحراوى
نادر :ازاى واية دخل ميرا وبعدين انت لحقت تعرف دا كلة
محسن :مرات عمك كانت مبلغة فى الشرطة وطبعا كانوا راسمين صورة للشخص اللى مد ايدة على ميرا لانة الوحيد اللى مكنش مغطى وشة
أسد بغموض:وميرا اية دخلها
امل بتذكر :هشام الالفى شاف ميرا وهيا فى حفلة مع ابوها وبعدها بفترة ابتدى يتقابل مع ميرا كتير فى النادى لحد مابقوا شبة اصحاب وبعدها بفترة جية اتقدملها بس هيا رفضتوا من اول مرة وطبعا كانت صدمة لية ولينا كمان وطبعا بعدها فى يوم وهيا فى النادى حب يعرف سبب رفضها واتخانقوا مع بعض ومن بعدها ميرا دخلت فى حالة اكتئاب لاسباب غير
معروفة طبعا مروان شك في الحكاية وانو يكون أذاها بأى شكل فطلب انها تتعرض للكشف بس ساعتها لاقينا انو مفيهاش اى حاجه بس ساعة مابتسمع اسمة بتنهار وتفضل تصرخ وبعدها يغمى عليها الحكاية دى من ٣سنين تقريبا وبعدها هو سافر واختفى وميرا دخلت مستشفى نفسى لمدة ٣شهور
نادر بصدمة :طب ماهو ممكن يكون عملها حاجه
امل بنفى :لا لان مروان عملها كشف كامل ومفيش اى حاجه ظهرت وانها زى ماهيا بس الدكتور النفسى تبعها قال انو مش شرط يكون حصل حاجه ليها ممكن يكون حصل معاهم موقف ليهم هما الاتنين وضغط على اعصابها
أسد بغضب :وابن……..دا رجع تانى لية طالما اختفى وسافر قبل كدة