وبعدهاا بصت للصورة ال اخذتهاا بتلفونك لنور وهي بحضن خالد بخبث اانتي ال متعرفنيش بس الاياام بينااا وهتعرفي اناا هعمل اااي هدمركم كلكم والا مش هيكون اسمي ماهيتااب
وذهبت من حيث ااتت راهاا خالد لكنه لم يهتم تفااجا خالد ب نور وهي تحمل جاااد بين يديهاا وتخرجه من الغرفة
خالد ” بتعملي اااي ي نور رايحة فين مع الولد
نور بابتساامة هادية ” جاد مصر يروح عند باابااه فقولناا للدكتور وهو سمح لنااا بس بخمس دقااائق مش كده ي عمري
هز جاد رااسه بنعم
ابتسم خالد وحمله بالنياابة عن نور وهي بتجر أنبوبة الاكسجين متجهين الي غرفة عماااد
فتح الباااب وكان عمااد ياان بااالم فقد نزع كل الاسلااك وهو ينوى الخروج والاطمئنان على ابنه
خالد. ” احناااا جيناا مفااجاءة
ابتسم عمااد لابنه بفرحة وسعادة وفتح ذااعيه فاخذه خالد لوالده الذي ضمه بشدة ولهفة وهو يقبله بحب
عمااد بتعب طفيف ” حبيب قلب ال بااباا ااانت كويس ي عيوني
هز جاد رااسه بنعم ضمه من جديد عماد ودمعة تنزل من عينه تااثر كل من خالد و نور بمااا يحدث ….
جاد ” الدكتور قاالي اااني هبقى كويس واقدر العب معااك في الجنينة. ذي الأول و هنروح الملاهي
عماد بخوف من ذكر الجنينة ” هنروح الملاهي ي عيوني ماامي كمان بتحبهااا هنلعب لمااا نتعب تمام بس انت شد حيلك وابقى كويس تمام ي روحي