نظر لها مدعيًا الحب
-عشان تعرفي أنا بحبك أد إيه!
هاتيلي بقا واحد عصير بس يكون بالجوافه وعندك بالمانجا الي بتحبيها
أعطته ما طلب وفتحت العصير والشيبسي وبدأت تأكل وتشرب العصير هو ينظر لها بخبث، وبعد أن شربت العصير شعرت بزغللة عينها فأردفت: إيه دا إنت حاطط حاجه في العصير و….
لم تكاد تكمل جملتها وغابت عن وعيها
ابتسم بسخرية وحمل هاتفه يطلب أحدهم قائلًا: المانجا جاهزه… بس إيه حته فاخر من الأخر
أتاه صوت
-يعني هتكون أحسن من الي فاتت!
-بكتييير دي صاروخ… جهز العده والرجاله يلا عشان نعلم عليها قبل ما نشرحها…
يتبع…
“جهز العده والرجاله يلا عشان نعلم عليها قبل ما نشرحها”
قالها حمدى وضحك بسخريه فرد عليه الأخر قائلًا: اعتبر كل حاجه جاهزه يا ريس
نظر لشاشة هاتفه فوجد اتصال من أخر فقال حمدي: اقفل يا معلم عشان رمزي بيتصل كلم إنت باقي الرجاله وأنا هقوله
فتح الخط فرد رمزي قائلًا: الحقني يا حمدي زياد اتمسك وهو بيحاول يخطف بنت