-وإنتِ مالك اتضايقتي كدا ليه!
-قولتلك من ساعة الحادثه وأنا أعصابي تعبانه!
close
نظرت من نافذة السياره، فنظر إليها وابتسم بسخريه، فقد فضحتها نظراتها لمصطفى!
وبعد فتره نزلت من السياره وطلب حمدي رقم أحدهم فاته صوته : إيه يا عم هناكل المانجا إمته!
ابتسم بخبث: دي استوت على الأخر… بكره أو بعده بالكتير هتكون عندك
-وأنا مستني يا برنس… أهم حاجه تاخد بالك كويس
-متقلقش عليا هي أول مره!
_________________________
كانت تركب السيارة مع مصطفى تجلس بجواره، لا تشعر بالإتزان تخشى أن تغيب عن وعيها ثانية، نظر لها مصطفى قائلًا
-إنتِ كويسه؟
أردفت