حمدي بخبث: بس مين مصطفى دا تعرفيه؟ شكله جدع أوي!
مروى: هااا…أيوه دا واحد قريبي
close
شردت مروى فيما قاله مصطفى، فهي لا تقبل الرفض! وقد تركها مصطفى هي لا تحبه لكنها لا تقبل أن يرفضها رجل فهي من يرفض الرجال دائمًا!
– مالك يا مروى؟
قالها حمدي حين لاحظ شرودها
– مفيش متوتره شويه من ساعة الحادثه
-أيوه الحمد لله عدت على خير…
أردف بخبث: بس تعرفي مصطفى شكله بيحب منى أوي
-نعم!! ازاي يعني؟
-لا يا حببتي أنا ليا نظره برده
– لا معتقدش فيه بينهم حاجه واقفل بقا السيره دي لو سمحت
نظر لها قائلًا