عند فيروز و فهد
close
فيروز : طلقنى يا فهد
فهد : ده نجوم السما اقربلك
فيروز : أنا بكر*هك و بقر*ف منك جدا
فهد : أنا هخليكى تكرهى نفسك يا فيروز
و رماها على السرير و هنا حصل حاجة غريبة اول مرة فهد يحس أنه عايز واحدة بالطريقة ديه و أنه عمره ما غصب على واحدة حتى لو كانت جميلة أو شداه و اقترب منها و هو مسلوب العقل غضبه كان عميه ( ملحوظة ده مش مبرر 🙂 ) و مفقكش غير على صرخات فيروز و هى تستنجد بربها منه و تبكى و كانت تنظر له بخذلان لأن حتى فيروز كان بدأ تتكون عندها مشاعر تجاه فهد بس باللى عمله ده خلها تنك*سر قلبها
و بعد فهد ياخد شاور و ترك فيروز على سرير
فيروز و هى تسند نفسها و تنظر للد*م على الملاية و ساقيها و هنا الباب خبط و كانت سارة و فى لحظة كان الباب اتفتح بالمفتاح من بره