ف الوقت ده خبط الباب وكان جبر الى اول مشافته فرحت لانه حللها مشكلةازاى هتعرف ابوه انها هتنول مصر وفهمته يقول ايه ووقفت هى تلبس، واجهز نفسها
كان ليلي وراغب لسه ف المكتب وعمال راغب يحاول يقنعها تحكيله بس هى بتتهرب لحد مأتعصب منها بس قبل ميزعق فيها سمعت
صوت روان ورنا وهما بيناكفوا الجد الى يدوب واصل من بره فايتأذنته وجريت ل برا عشانهم قبل متسمع رده لكن هو كان هيطق وحلف ل يخليها تحكيله
نزلت جري ل روان الى كانت بقلها مده بعيده عنها وفضلت تلعب معاها وينكفوا ف جدهم وقتها خىجت ليلي معاهم وبعدين
جهزت رنا مع الداده الاكل لكن وقت الاكل كانت غريبه مكنتش عارفه ازاى تأكل روان الى هى طول الوقت كانت مسؤله عنها اكتر من اربع سنين لدرجة ان ليلي الي مكملتش معاها شهور كانت بتأكلها باحتراف حرفيا
لاحظتةرنا صدمت الكل فقالت انهامتوتره بس وحاسه بدوخه ولما حست بقلق الكل حبت تهرب فقالت امال فين مرات عمى؟
يسري بهدوء سافرة مع جبر، مصر، عشان تجيب شوية حاجات
رنا تمام
خلص الاكل وقاموا كلهم يقعدوا والبنات لموا الاكل كانت ليلي بتغسل المواعين وروان بتشطف وراها اما رنا فكانت بتجهز الحلويات
وماجى والداده عملوا قاعده ف الجنينه وخلصوا وراحوا كلهم قعدوا وهزروا بس كان واضح جدا ان راغب وليلي مبيتكلموش وراهب شارد جدا اما رنا فكانت بتهرب مت التواجد جنبه وال. يعصب اكتر ان ماجى وفضل مبطلوش خناق لحد مالجد اتعصب وقام فقام وراه يسري وبدأ الكل يقوم