رواية هذه ليلتي ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

ليلي ببكاء _ أبلغ اقول ايه معنديش دليل
يامن يشوف خيال قدام الباب وحد بيقرب وكانه بيتجسس عليهم
ف يحضنها بسرعه

close

 

ليلي تحاول تبعده_ انت بتعمل ايه
يامن بهمس _ حد قدام الباب
ليلي تداري وشها في حضنه وتغمض عينيها،بخوف وهو يداعب خصلات شعرها وفجاه الباب بيتفتح بالراحة وبيكون كمال

 

 

يامن يشوفه ولكن يتجاهله وكأنه محسش بيه ويغمض عينيه ويضمها ليه اكثر لغيت ما بيمشي كمال ويقفل الباب وراه

يامن يفتح عنيه يلاقيه مشي، يحاول يبعد ليلي، ولكنه يجدها متشبثه بيه بقوه وتختباء بين زراعيه ناسيه نفسها وكل شئ حولها،
لتزداد ضربات قلبه، وينسا نفسه هو الاخر، ويضمها اليه اكثر ويمر الوقت علي هذا الشكل الا ان يتذكر صديقه ادم ثم يبعدها عنه بسرعة

 

 

ولكنه يجدها نائمه، ثم يسند رأسها بيده، وينظر لها لبعض الوقت وهو يتأمل تلك الملامحه الجميله الخائفه، ثم يضع رأسها على

وسادتها وها هو يتركها حتى جذبته يدها الممسكه بقميصه ليعشر بالارتباك، ويلوم نفسه علي ذلك الشعور الذي شعر به ثم يفلت يدها بسرعة ويبتعد عنها ويخرج من الغرفه

 

في الجنينة
يامن قاعد علي المرجيحه وهو شارد فيما حدث، ليتحدث الا نفسه ويرد عليها
مش ادم اولي مني بحمايتها، انا ايه مدخلني بينهم…. بس انت صاحبه واكيد لو مش واثق فيك مش هيأمنك عليها…. هه وانت حافظت

”رواية هذه ليلتي ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top