close
تنتظره وقد جهزت له حفلة بسيطة كان يظن انها في بيت أهلها لتتفاجأ به يفتح الباب وفي يده فتاة شبه عا’رية
سمعت صوت مفاتيحه ركضت له بابتسامه
نفين : دودو انت ….
لتشهق مما رأت يق.بل فتاة بشغف تركها بصدمة بعد ان سمع صوتها
تنظر له غير مصدقة عينيها ايعقل ان قذا.رته جعلته يجبلها لبيتها … هربت الفتاة
وظلت تلك البريئة تحاول استيعاب ما رأت
هبطت دموعه بغزارة على ألمها ومنظرها التي كأنها رأت ملك الموت
شادي بدموع وهو يقترب : نفين أنا أنا
نفين بابتسامه : انت زبا”لة
اغمض عينيه وهمس برجاء: فرصة اخيرة عشان خاطري
جلست على الاريكة ووضعت قدم فوق الأخرى تستمع لتلك الاسطوانة لكنه ولأول مرة يخاف بشدة من تركها