close
كانت ركضت لشقتها تستوعب ما سمعت .. هل يرى حبها له وثقتها فيه غباء .. هل براءتها وعدم خبرتها في الرجال وكذبهم وتزيفيهم عيب فيها هل يستغل ذلك في كذبه والجري وراء شهو.اته والعودة لها
نفين بدموع : وحياة ربنا لأخليك تلف حوالين نفسك يا شادي …
سمعته صوته في الخارج نامت وغطت نفسها
شادي بضيق: نيفو مش وقت نوم وحشاني اوي
اقترب منها واصبحت يده تمشي على جس.دها ويقب.لها من عنقها وشفت.يها.. لكنها كانت كقطعة ثلج لا تبدي اي رد فعل
شادي باستغراب : نفين مالك
نفين بضيق: ما فيش تعبانة