ذهبت إلى مكتب العميد رائد
رائد : اهلا باللي مشرفانا
رحمة بابتسامه: متشكرة اوي يا دكتور.. كنت عايزة حضرتك بموضوع
رائد باهتمام : اتفضلي
رحمة: انا اليوم دكتور علي كان ينده الدرجات وكانت علامتي ٢ من ٤٠
close
رائد بصدمة : اووف معقول ازاي
رحمة ؛ شوفت حضرتك تصدمت انا بقى متأكدة اني ٤٠ مش ٣٩ حتى طلبت منه يراجع ورقتي اكيد في حاجة غلط رفض حضرتك عارف دي آخر سنة وحاتعين كدة بيكون ضيع مستقبلي اخرجت البحث من حقيبتها واعطته له وهمست بدموع : بص حضرتك صفر … بحثي من افضل الابحاث وخدت في راي دكتور محسن قبل ما اسلمه وقالي حاخد في فل مارك
رائد بتفهم : روحي دلوقتي وانا حشوف الموضوع
وبالفعل ذهب الى علي بمكتبه ومعه دكتور يفهم بمادته