وقبل ان يلمسها شعر بأحد يوجه سلاحه لرأسه وهو ينهج بشدة وعينيه تقدح بالشرار
نظر خلفه ليتفاجأ بعلي
علي بعد ان لكمه: طول عمرك زبا”لة
مسح دمه وابتسم وهمس : عمالالي فيها خضرة الشريفة وانتي مقضياها
لكمه مرة اخرى وقال بغل شديد : رحمة خطيبتي اياك تقرب منها
اخذ الحجاب ووضعه على رأسها وخرج وهو يمسك معصمها بقوة
وسار بها ودخل احد العمارات ووقف في المدخل اتصل بأحد وارسل له لوكشين لجلب سيارته وهو ينهج بشدة كم تمنى ضربها احتضانها أكلها وهي فقد تبكي
بشدة
وصلت سيارته امسك بها واجلسها بجواره
وصار يجلس بالمقعد تخيل خالد يقترب منها ويلمسها ليبدا بلكم المقود بقوة وهو يصرخ ويش”تم
علي : بتعملي كدة ليه ليه .. انتي عارفة لو تأخرت كان حصلك ايه
زادت وتيرة بكاءها ليصرخ : بطلي عياط ليه حذرتك منه وبرضو اركبتي دماغك كنتي حتضيعي نفسك انا ن يومها حاطط ايدي على قلبي خايف يعملوا فيكي حاجة وزي ما توقعت لو ما كنتيش كلمتيني كان زمانك.. زاد صراخه اتكلمي