= طب اتلم ومتوترنيش أكتر مانا متوترة
ليكي عليا هضيعلك التوتر دا خالص
” قربت منها و دوبت في شفايفها.. كنت في عالم تاني خالص.. سرحان فيها وفي جمالها.. بعدها شيلتها و دخلنا على الأوضة
” فريدة مشيت وسابتني واقف مكاني.. هو انا وحش أوي كدا ولا عشان محدش فاهمني.. انا مبقتش عارف انا عايز ايه و دي أخطر مرحلة ممكن يمر بيها اي بني آدم ، انا بقيت تايه في الدنيا.. مش عارف ازعل على اللي راح مني ولا افكر في اللي جاي ، مش عارف اكون مع فريدة ولا اسيبها.. مبقتش فاهم نفسي حتى ، ركبت العربية وفضلت ماشي بيها طول الليل مش عايز اروح وفي نفس الوقت مش
عارف اروح فين.. لفيت كتير أوي الساعة بقت 3 بعد نص الليل ، لحد ما لقيت نفسي قدام باب شقتها.. رنيت الجرس بعدها ب دقيقة فتحتلي الباب
انا كنت…
” مكملتش الجملة وخدتها في حضني.. كانت بتعيط وماسكة فيا كأني هطير
بحبك.. بحبك أوي يا حسام.. متسبنيش
قفلت باب الشقة و دخلنا جوا ”
” لما صحيت وبصيت على طارق ملقتوش موجود جنبي.. قومت من مكاني وخرجت من الأوضة سمعت صوت جاي من المطبخ.. دخلت لقيته واقف وبيحضر الاكل
انت بتعمل ايه يا طارق