مش كنت بطعم بدر رجعت بدرى ليه
ضحكت اسماء بخبث واقتربت منها
مع جدته
وهمست فى ودنها
اتعلمت تلعب على يا بنت ليلي، حسابك معايا
شعرت بالخوف منها هبة ولحظ ده فارس
ف اقترب من هبة وركع على رجله واخرج خاتمة
من جيبه وقال:
تقبلي تتجوزنى يا اجمل هبه ربنا بعتها لي يا اطهر وارق بنت فى الكون، نظرت عيونك بتعبر عن كل حاجه بصراحه لا بتلعب والا بتنافق والا بتخون
براة، وجههك يعطى السكينة والهدوء صلواتك ودعاءك يعطى الايمان والاطمنان، بجد لو لافيت مش هلاقي زيك
انصدم الجميع من كلام فارس
وشعرت اسماء بالغيرة من اختها لم ركع فارس وطلب ايديها تذكرت جريها وشحتفيتها ورا فهد واتصالها الدايم وفرض حبها عليه ولم فاق من دائرة الاهتمام اكتشف انه مكنش بيحبها ولولو
فقدان الذاكرة مكنش يكون معها او يكون مجبور لكن رسمت الفراحة
والكل صقف وليلي فرحت جدا ان هبة لاقيت واحد شبها وفعلا حدد الزفاف واقترح فهد وقال:
ايه رأيك يا اخى نرجع نعيش مع بعض نفتح الاوضه القديم بتاعتك على غرفة هبة تكون جناح زى ما عملت مع اسماء وفتحت المكتب مع غرفة تاني