رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

❈-❈-❈

close

ردت هبه وقالت
اوى يا هدير

 

سألتها هدير
مال صوتك مش عجبنى انتى فين
تنهدت هبة والدموع بتنزل من عيونها

 

مش عارفه كل الا عارفها انتى وافقتى اجى اقعد عندك في بيت المأوى
شعرت بالقلق هدير وهى تنظر على ملك الا اقعدة جانبها، ومحتارة تعرف هبة أن ملك عايشة، وممكن لو شافتها ملك تفتكر حاجه
عشان تاثير الحادثة خلها نسيت الذاكره نهاية لم تتذكر حد او حد اسمها وهى ناوى تاخدها هناك واكيد يتقابلوا تنهدت وسالتها:

 

طيب أهدى واحكي لي الدكتور فارس خرج
هزت راسها هبة وكأنها شايفها
كان يستمع فارس صوتها ويتابع ملامحها من المرايات وفرح انها عرفت تتصرف وطلبت تطبيق توصيل لكن محبش يعرفها أنه موجود عشان تكون على راحتها.

 

أكملت هبه
اه الحمد الله خرج بالسلامة وكان فى المستشفى النهاردة وبياتبع حالة بابا
واقترح أن اساعده يدخل عند فهد عشان يشوف العلاج الا بياخده ايه لكن وسكتت

 

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top