رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

انتى عايزة ايه تنزلى اتفضلي
بالفعل فتحت هبة الباب وهى كانت مرعوبة خايفة تمشي لوحدها هى اه بالها شهور، ودخلة علي سنه لكن كانت دائما مع حد معها ل هدير أو سواق وفره ليها فهد يوصلها للجامعة، لكن غباءها عشان خافت اسماء تعرف انها بتتوصل مع فارس، رفضت السواق وركبت عن طريق تطبيق حملته ليها هدير

close

 

 

افتكرت التطبيق وابتسمت
كان غايب عنى فين أنا اشغل النت واطلب عربية وبالفعل شغلت التطبيق وانتظرت توصل رساله اى حد قريب لكن للاسف مفيش امل وبعد شويه وصلت رسالة لنفس السواق
فستاذن من فارس وقال:

 

ممكن حضرتك فى طلب شغل على طريقنى وحضرتك لوحدك ممكن اقبله
هز رأسه فارس وقال:
مفيش مشكله اتفضل وانا هاجى جانبك عشان يركبوا براحتهم .
شكره السائق

 

ممنون ليك
ركب فارس ورجع برأسه للخلف وغمض عيونه لكن كان قلقنا على هبة
رجع السائق وركبت هبه وشكرته ولم تنتبه ل للسائق او فارس عشان كانت الإضاءة خفيفه فى العربية وفارس نايم ومغمض عيونه

 

وهى مركزتش مع السواق من الاول
اتصلت بيها هدير تطمنى عليها بعد ما وصلت منها رساله
رن الهاتف

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top