اه أسمى فهد عز الدين العزيزي، عندى ٣٠ سنه ساكن في
الشيخ زايد فى سته اكتوبر
ابتسم الدكتور وقال
حلو جدا طيب انا هدخل الناس عليك وانت تشوف تعرفهم أو لا
هز رأسه فهد بالموافقة مستفسر
خير فى حاجة
هز رأسه الدكتور وقال
لا للاطمئنان مش اكتر
فى الاول سمح لأمه اللى كانت مرعوبة عليه
وجريت حضنته
ضمها فهد بحب وهو يبتسم انا بخير يا امى متقلقيش عليا
مسحت دموعها سهير وقالت:
يارب تكون بخير دائما يا حبيبي
سألها فهد وقال
فين بابا كان معايا في المأمورىه هو بخير
هنا سهير انصدمت لأن فهد فاكر أنه فى المستشفى بسبب حادثة من سنتين، وفهمت ليه هو ضمها بحب لكن انتظرت تشوف يتعرف على مين تانى
دخل فارس وهو مرعوب على فهد واقترب منه وضمه
ضحك فهد وضمه بحب وقال:
ماتقلقش يا توأمى، عمر الشقة بقي، المهم طمنى على النقيب عز بخير واللا لا، انا عظمتى ناشفا المهم هو
هنا فارس انصدم وفهم