رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

اه أسمى فهد عز الدين العزيزي، عندى ٣٠ سنه ساكن في
الشيخ زايد فى سته اكتوبر
ابتسم الدكتور وقال

close

 

حلو جدا طيب انا هدخل الناس عليك وانت تشوف تعرفهم أو لا
هز رأسه فهد بالموافقة مستفسر
خير فى حاجة

 

هز رأسه الدكتور وقال
لا للاطمئنان مش اكتر
فى الاول سمح لأمه اللى كانت مرعوبة عليه

 

وجريت حضنته
ضمها فهد بحب وهو يبتسم انا بخير يا امى متقلقيش عليا
مسحت دموعها سهير وقالت:

 

يارب تكون بخير دائما يا حبيبي

سألها فهد وقال
فين بابا كان معايا في المأمورىه هو بخير

 

هنا سهير انصدمت لأن فهد فاكر أنه فى المستشفى بسبب حادثة من سنتين، وفهمت ليه هو ضمها بحب لكن انتظرت تشوف يتعرف على مين تانى
دخل فارس وهو مرعوب على فهد واقترب منه وضمه

 

ضحك فهد وضمه بحب وقال:
ماتقلقش يا توأمى، عمر الشقة بقي، المهم طمنى على النقيب عز بخير واللا لا، انا عظمتى ناشفا المهم هو
هنا فارس انصدم وفهم

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top