رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

وجهها لكن نفس ملابس ملك.
لم يستطيع التنفس فارس

close

وشعر بالحزن ووجه اصبح شاحب من الالم والحزن
شعر بيه شريف وساله
مالك يا فارس وسنده وخرج بيه وهو بيقول

 

هى تقرب ليك
كان فارس لم يستطيع التنفس من الصدمه واغمى عليه
نقله شريف بسرعه وجريت هبه معه كانت هبه معه كل لحظه، وفهمت من الدكتور انه لم يتحمل لكن غريبة، وهو دكتور معانا ومتعوض

 

على هذه
المواقف هل هى حبيبته؟
استمعت هبه الكلمة وشكيت فعلا ان يكون فارس وقع في حب ملك

 

ذهبت عند فارس الا بعد ما فاق كان مصدوم وقال:
فهد لو عرف ممكن يروح فيها، انا مش مستوعب

استغربت هبه من حزن فارس، لكن ما بين نفسها قالت طبيعي ان يزعل على ملك حتى لو عاش معها ايام بسيطه

 

ملك كانت البلسم الضحكه الحلوة انا لازم اخلص اجرات دفنها انا وبابا
ذهبت اتصلت ب ابوها وجيه على المستشفى انصدم لم عرف انهار هو كمان، وشعر بالحزن والذنب انه معرفش يحافظ على بنت اخوه، جلست هبه ب جوار فارس حتى فاق وهو ينادى ب اسم ملك

 

فى لحظة شعرت بالغيرة من حب فارس ل ملك لكن مسحت هذا الاحساس على طول وما بين نفسها وقالت:
انتى ازى تفكر كدة اكيد لازم يزعل اوعى يا هبه تكوني زيهم، وبدت تبكى وتعتذر ل ملك وقالت:
انا اسفه يا ملك مش عارفه ليه فى لحظة غيرت منك رغم الاحساس ده عمره ما دخل ما بينا، لكن لم شفوت حزن فارس عليك رغم انه

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top