رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

اه للاسف كنت فاكره ان بخدمتى ل ولدته امسح يوم وراء يوم الوسخ اللى على هدومى، واروح عند ربنا واطلب منه يطهرنى، لكن اول ما وصلت شرم الشيخ شفت ابويا، هو ملهوف على بنته، وقلقه عليها وبيبكى بالدموع لدرجة كنت جنبه، ماشافنيش زى طول عمره ما شافنى، وقتها خوفت لتقع بنته فى نفس الوحل، واترجيت وليد ان يساعدها انخدع فى الشعر الطويل الجميل، ومنتبهش انى خايفه

close

 

يحصل وسخ تاني فى حياتى اختى، افتكر اني قلبي طيب ماشافنيش وانا نايمة على السرير فى بيت اعتماد ببيع جسمى، عشان الفلوس وانا بستمتع من رجل ل رجل، وكان احيانا تدخل على اتنين يعملوا الصح معايا،

ماشافش انى كنت راضي،ب الا انا في وكنت بفرح لم اطلب ب الاسم، ميعرفش اقد ايه كنت بسيطر على شهوتى و مش اضعف واروح

على غرفته واعرض عليه الاتساخ بتاعى، عينى عينك عشان جسمى اتعود على الاتساخ والحرام،.

لكن
مع الايام ربنا اعطنى القوة وبقيت اهرب

 

من ضعفي بالصلاة، لكن للاسف افتكر
انى اخلاق وكانى ملاك، لقيته بيصور نا، صورة مخالفة ليا، صورة بنت حنونة ملتزمة وفجاة
اسمعه انه وقع في حبي،وحب اللى تحبه امه ويخترها شريكه حياته، كنت في اللحظة ده ما بين نارين اوفق، واجرى فى حضنه واشبع

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top