رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

وقف ليهم وسأله
‏خير واقف ليه
‏ابتسم ابو ملك
‏وقال

close

للاسف العربية الفرامل بتاعتها مقطوعة ومنتظر اى عربية تودينى ل محطة الاتوبيس عشان ننزل على القاهرة
‏ابتسم عز وقال
‏وليه أتوبيس تعال معايا أوصلك ونروح

 

كانت السيارة سود وكبيرة
‏وفى عازل عن السواق والكاتب أقدم بعض
وسترة سوداء هما يشوف الا فى الخارج لكن محدش يشوفهم ركب بجوار واستمرو في الحديث

 

والأم كانت تجلس تنظر على بنتها وهى بضيق في فهد وتسأله
‏مش ناوى تقولي اسمك ايه مش ينفع افضل اقولك يا طويل كدة
‏نظر لها فهد وقال

 

يعنى هتطلعى من دماغي لو قلت ليكى
‏ابتسمت ملك وقالت
‏اه طبعا عشان لما حد يضايقنى اقولهم أنا بنت المحامى المشهور حسين السيد سليم واعرف الضابط

 

ضحك فهد ولعبها وقال
‏عز الدين عزيز أي خدمة

 

فرحت ملك وقالت
‏اسمك عز الدين وإلا علاء الدين وفين المصباح

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top