رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

 

close

برافو عليكي
وصلت الرساله ل هبة
وفتحت التلفزيون وبحثت عن التردد وبدأت تعرف مواعيده

 

❈-❈-❈
فى نفس اليوم كانت اسماء مجهز نفسها ولبس لبس جميل
عشان تقضّى لحظات مع فهد

 

وكان فهد راجع من شغله ولاقي نفسه بيروح لنفس المكان عشان يشوف نفس البنت المريضة مش عارف ليه كان حاسس انه مشدود وفعلا كان كل يوم يخرج من شغله الساعه ١٢ الظهر يمر على المكان
وفي يوم قرارت ملك انها تدور على اي حاجه تعرفيه هى مين، عشان محدش عارف وتذكرت المكان وقالت

 

انا مش عارفه ليه حاسه انى عايزة اروح للمكان ده تانى
حاسه حاجه بتعجبنى فيه والحمد الله انه قريب من بيت المأوى اروح اتنفس هواء هناك ممكن افتكر حاجه
وبالفعل خرجت وذهبت الى الحديقة الا امام نهر النيل، وقعدت وصل فهد وكان سعيد جدا انه شافها فضل متابعها من بعيد

 

وهى تنظر الى نهر النيل ولكن لم تتحدث
استمر يتابعها وهو يشعر ان وجهها مالوف له
هى التفتت شافته وهو ينظر لها جالها فضول تساله

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top