رواية خادمة الفهد الجزء الثاني

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

كانت ملك تبحث عن فهد من نافذة السيارة وحفظت المكان
اخدت هدير ملك على بيت الماوى وعرفتها على الموجودين، والنظام لكن ملك كانت لم تستجيب
كانت دايما شاردة وصامتة

close

 

❈-❈-❈
انتهى كتب الكتاب
وفارس وهبة كانوا يشعرون بالسعادة

 

وابوها كان فرحان من كثرة فرحته وقع من طوله
واتنقلوا بيه على المستشفى
لانه كانت حالته متاخر والجلسات قلقة المناعة

 

دخل غرفة العمليات لكى يستسالوا الورم
لكن جسده لم يستحمل ومات
كانت هبه منهارة على خسارة ابوها وحزينة جدا

 

انتهزت الفرصة اسماء وزرعت جوها الخوف
البقاء لله يا هبة معلش الاعمار بيد الله
نظرت لها هبة بخوف وسالتها

 

 

عايزة ايه يا اسماء
ابتسمت اسماء وقالت:
توفي بوعدك يا هبة كنتى طلب وقت لحد ما يتحسن ابوك لكن مات وانتى عارفنى القضيه الاول

”رواية خادمة الفهد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top