سالته وهى عينها فيها النوم
وانت بتشتغل ايه انا حاسه انك جامد عشان الكل هناك كان عامل ليك الف حساب كنت بسمع البومة اعتماد وهى بتقول لم الباشا يجي مسمعش اي حسي او اشوف طرف منكم والكل انحبس فى اوضه
وقتها قولت انك حاجه كبيره
ثم اتوبت وعيونها غمضت ونزلت دموع منها
انت عارف بالي سنه مش عارفه انام بخاف ان انام ل حد يقرب منى كان طول وقتى نايمة وانا اقعدة حتى لم اجبرتنى اشرب المشروب
او الزفت زى ما انت بتقول ثم تذكرت حاجه وفتحت عيونها هو فى حد يقول على نعمة ربنا زفت ده رزق جميل ربنا بعده اوعى تقول كده تانى
سألها فهد وقال
مين اللي اجبارك تروحي عند اعتماد
اتنهدت ملك والدموع فى عيونها
فهمى الزفت وكمان بعد ما بعني
عشان امضي علي الورقه مع اتفاق مع اعتماد لكن اغمى عليا و الشيطان عوض استغل الفرصة ودخل عليا لكن مراد ومهاب عرفو ومانعوا وخرجوا لم فوقت كنت مرعوبة اوى ليكون فقد كل حاجه لكن هدير حكيت لي الا حصل
اتنهد فهد وسالها
ورق ايه الا كان عايزك تمضي عليه
اتنهد ملك وقالت
بدات الحكاية لم شكيت في مرات عمي انها كان معها حد فرقبتها وطلع شكى في محله وكانت بتقابل واحد في العشه ولم عمى