لقتني تايه جوه بحر عذاب يوماتي فيه بغرق ميتين مره
جوايا نار متبنش من بره وبداري فيها لحد ما قلبي داب
راحت وسابت قلبي خايف موت وسابتني عايش كل ثانيه بموت
تمثال ملامح فاضي من جواه مجروح وبصرح بس من غير صوت
وكأن شئ جوايا مات فيا مابقاش فيه طعم لحاجه حوليا
انا مش عايز اعرف انا هعيش ازاي دنا كنت عايش ليها مش ليا
انتهاء فهد من تندنتى الاغنية وقال
وقتها حسيت بكل كلمه فى الاغنية ومقطعتش علاقتي بيها وبدنا نتوصل مع بعض صوت ورسائل كنت بشحن ليها عشان نعرف نبعت رسايل لبعض وانا فى الكلية كانت كل كبيرة وصغيرة تقولها لي حياتها هناك ازى ولم كنت باخد إجازة كنت بتصل بيها عشان كان
بيوحشنى صوتها اربع سنين اتحول حب مراهقة إلى ادمن فعلا ادمنتها لدرجة مكنتش بشوف حد غيرها وخصوصا اول ما سافرت عشان ازورها وقتها كان عودها فرد وبقيت تجنني مقدرتش استحمل أن ابعد عنها وبالفعل قرارت اتجوزها خصوصا وقتها كان ابوى
جالها أزمة قلبية وامى كانت حزينه وبعد كده مات مكنش ينفع اطلب منها الطلب ده وكمان عرفت من عم ابراهيم أن جيه عريس ل اسماء من طرف امها وهى رفضه ومنهارة ولم كلامتها كانت صوته حزين موتنى فقرات اتجوزها وبعد كده ابلغ امى ، وانا خلصت واتعينت فى قسم قريب من بلدها وده سهل عليا وجودى جانب وهى خلصت معهد سنتين ووقتها لم عرفت أن جيه ليه عريس كان
عقلي راح منى وبالفعل اخدتها وروحت عند مأذون وبالفلوس جاب الشهود واتجوزنى حد من غير ولى أمرها وهى خلقت مشكلة مع بنت عمها وأبوها أنطر يجيبها لم شفوتها في الحفلة كنت مشتاق ليه وهى كمان ورغم كنت وعدها أن مجرد عقد زواج لحد ما اطلب ايديها لكن غصب عني اليوم ده دخلت عليها وبعد كده امى عرفت واتحاولت حياتى ل جحيم فعلا ملحقتيش اشبع من حبيبتي ولقيت