عاصم كان بيمشي قدام غرفة العمليات وبيدعي ربنا يخرج ابنه منها علي خير
اما عن رنيم كانت واقفه ودموعها نازله وايديها علي قلبها وبتتمني لو كانت معاه
كان وج.عها هيكون سهل شويه دلوقتي حبيبها وحلم حياتها بين أيادي الله
close
وهي واقفه ومش عارفه تعمل ليه اي حاجه
لحد باب العمليات ما اتفتح وخرجت ممرضه تجري بسرعه ولما سألوها مارديتش وكملت جري
وبعد شويه دخلت تاني وهي بتجري وقفلت الباب
وسابتهم برا وهما الخو.ف محاصرهم
لحد بعد شويه الباب اتفتح وخرج الدكتور وقال :
للأسف عاصي بيه …………………..؟
يتبع…