مش عايزك تزعلى منى لو عملت تصرف دايقك
انا بس عايز اقولك ان ابنك هو ابنى بالضبط وانا المتكفل بيه لحد ما يتخرج لو ربنا طول فعمرى
هو صحيح اسمه ايه
شمس : عمر
احمد بأستغراب : عمرى ما سمعتك بتقوليله اسمه
بس ما علينا اتفضلى دى أوضتك
شمس بأبتسامه مرهقه : شكرا
وكادت ان تذهب الى ان دق جرس الباب بعنق
شمس وهى نختبأ خلف احمد : هو هو العالباب
الحقنى انا انا خايفه
وفقدت وعيها
يتبع…
كان رعد ما زال يبث عشقه لوعد وهى زائبه بين همساته ولم*ساته التى تشهدها وكانها مرتها الاولى مع رعد
كانت مستسلمه له وتتفاعل معه بكل جوارها
كانت تتمنى لو كان يشعر هو بمثل ما تشعر به هى من مشاعر
ولكن لم تعلم تلك الفتاه انه يشعر باضعاف ما تشعر به هى
لانه ببساطه يعشقها حد الجنون
ظل رعد يتغ*زل بها وبمفات*نها وهو يتحس*سها بجر*أه
بج*رأة عاشق لها ومتيم بها
اقترب رعد منها وتحدث بصوت لاهث من اثر مشاعره
رعد بحب: بحبك يا وعد
بحبك يا ست البنات
وعد : لو كنت لغيت العالم كله مكنتش هلاقى حد يعاملنى كدا غيرك يا رعد