عمار اتخبي ورا جبل وبص في ساعته لقي الشروق خلاص هيطلع فضل مستني لحد ما الطيار مشي ومارضاش يركب معاه في نفس الطياره وقرر انه هيرجع بطريقته
ياسين وقتها طفي نفسه وابتدى جرحه يلتئم ومسك في تراب الارض بايديه وداس علي سنانه
ياسين : ( بكل غيظ وحقد ) برضوا مش هسيبك وفي لحظه ياسين مكانش موجود في مكانه
Flash back
عمار كان جاي يجرى علي الطياره عشان يطلع فيها وقبل ما الطياره تطلع بثواني عمار قعد علي ركبه و حط ايده علي الارض وحس ان في حد جاي بيجرى بسرعه رهيبه عرف ان ده ياسين مره واحده شق فستان البنت وعاصه
بالدم اللي نازل ما بين رجليها ومن غير ما الطيار ياخد باله ربط الفستان في الطياره من تحت وبعدها الطياره اتحركت ودخل بسرعه جوه الجبل وبقي يجيب تراب علي قد ما يقدر يحطه علي البنت عشان ياسين مايشمش
ريحتها البنت كانت واقفه قدامه والقماشه علي عنيها وبقت بالهدوم الداخليه قدامه وبس يادوبك بدي حماله ابيض والاندر
البنت مكانتش حاسه بالخجل ولا تعرف اصلا يعني ايه ان حد يقلعها هدومها وتسيب نفسها لواحد كده
عمار كان بيلمس جسمها وبيحط التراب عليه جسم البنت ابييييييض جدا وبشرتها ناعمه زي الاطفال عمار بلع ريقه