بقلمي ماهي احمد
مره واحده ياسين ظهر بيبص لقاها واقفه وما ببتتحركش
وعمار مش معاها
ياسين ذكي حس بحاجه غريبه بتحصل من اللي سمعه عن عمار انه مابيستسلمش بسهوله
قرب من البنت خطوه ودخل جوه الدايره اللي عاملها عمار من غير ما ياخد باله ولسه هيمسكها شم ريحه دخان
رفع وشه اكتر وبقي بمناخيره يشم ريحه الدخان وادا البنت ضهره وهو مديها ضهره عمار رمي حبل علي البنت والبنت مسكت في الحبل وبقي يجرها ما بين الزرع بالحبل وفي لحظه الماده دي كانت قابله للاشتعال وولعت وعمار
في نصها كل ده حصل في لحظات سرعه عمار رهيبه ياسين مالحقش يستوعب كل ده في اللحظات دي
ياسين النار بتأذيه طلع بسرعه من الدايره وهو النار ماسكه فيه
وعمار اخد البنت بسرعه وبقي يجري بيها لحد ما وصل للطياره لقى الطياره مستنياه
عمار اتخبي ورا جبل وبص في ساعته لقي الشروق خلاص هيطلع فضل مستني لحد ما الطيار مشي ومارضاش يركب معاه في نفس الطياره وقرر انه هيرجع بطريقته
ياسين وقتها طفي نفسه وابتدى جرحه يلتئم ومسك في تراب الارض بايديه وداس علي سنانه
ياسين : ( بكل غيظ وحقد ) برضوا مش هسيبك
———————–( في نفس الوقت )—————————
وقت صلاه الفجر