البيت شكله مريب مش بيت عادي
وهو لسه بيبص في العدسه المكبره والرجاله الاتنين وراه بيبص لقي ياسين قدام البيت اول ما شافه اتحمس
جدا وقرب العدسه المكبره اكتر عشان يشوف ملامحه اكتر رغم ان ما بينهم مش اقل من ٤٠٠ متر بس حس ان ياسين حس بي وشافه مره واحده بيبص مالقاش ياسين قدامه بص علي العدسه اللي معاه ورجع يبص عليه مره تانيه حوالين البيت برضوا مالقهووش
اتحرك بسرعه من مكانه واتنقل مكان تاني هو والرجاله اللي معاه
وطلع من شنطته زي طياره صغيره الكترونيه بقي بيحركها بالريموت كنترول اللي معاه وابتدي يدخل الطياره دي
جوه البيت الطياره كانت صغيره جدا واخيرا دخلت البيت وياسين بقي يشوف اللي جوه البيت الطياره كانت موضحه
الرؤوس اللي متقطعه ومحطوطه علي الحيطان في كل حته
منظر البيت مرعب من جوه دخل بيبص لقي الضبع قاعد علي كرسيه
الضبع مهما كان كبر وعجز والسمع والشوف عنده ضعفه مابقاش زي الاول مابقاش زي ياسين
عمار فضل يمشي الطياره اكتر واكتر لحد ما لقي الباب بتاع القبو
الباب كان بقضبان من حديد الطياره عشان صغيره جدا دخلت ما بين القضبان بيبص لقي البنت قاعده وحضنه رجليها بأيديها والدم نازل من راسها حدد مكانها وابتدي يطلع الطياره الصغيره مره تانيه ما بين القضبان ولسه