شمس كانت ايديها مرفوعه لفوق ومنزله راسها لتحت وشعرها كان تقريبا مغطي نص وشها
ساره بتبص في الارض لاقت مسمار حديد غليظ شويه
اخدته وجابت البرميل وبقت تحركه بالراحه جدا لا حد من بره يسمعها وطلعت عليه وبقت تدخل المسمار الحديد في الكلبش الحديد اللي في ايد شمس بقت تدخله بالعافيه محاوله في التانيه وهي مركزه جدا عشان تفك شمس البرميل اللي واقفه عليه اتحرك وخلاص كانت هتفقد توازنها من عليه وتقع ومره واحده
رفعت رجل ووقفت علي التانيه وبقت تحاول توزن نفسها حد سمع بره صوت البرميل وبقت تسمع خطوات حد جاي عليها من بره
واول ما سمعت خطوات رجلين حد جاي كانت هتموت من الرعب حرفيا ..
وقفت مكانها علي البرميل اتسمرت ماتحركتش وحطت ايديها علي بوقها علشان تكتم نفسها وهي بتبص برعب علي الباب عشان تشوف اذا كان حد هيفتح الباب ولا لاء
مره واحده سمعت صوت بينادي علي واحد بره وسمعت صوت خطواته بتبعد عن الباب شالت ايديها من علي بوقها واتنهدت وهي مرتاحه ورجعت مره تانيه تفك الكبش اللي من حديد في ايدين شمس
لحد ما اخيرا اتفك وشمس اول ما الحديد اتفك وقعت علي الارض ونزلت ايديها جنبها من كتر ما ايديها كانت وجعاها
يزن وقتها كان عند داغر وقلقان جدا علي عمار
داغر دخل اوضته ويزن دخل وراه
داغر : هتساعدني وهتبقي معايا في كل خطوه بخطيها وهتعرفني شايف ايه في عنيك في الاماكن اللي مافيهاش