_ محمد :- يعني دعاء هي أية ،يعنى اللى اتجوزتها واللي كنت بعذ’بها واللي كنت عايز اطل’قها هي أية حبيبتي البنت اللى معشقتش غيرها
_ عادل:- ايوا هي
_ محمد :- يعني أية كانت قدامي طول الوقت وعشتن مبقاش خاين كنت رافض ابصلها ، يعني انا كدا مش خا’ين
يادهم أما حبيت دعاء قصدي أية
_ ادهم:- ايوا مش خا’ين أية وشها اتغير بس طبعها لاء وبعدين اهو طلعت بتحبها زي ما قولتلك
_ محمد:- يعني خلاص كدا اجتمعنا يعني محدش هيفرقنا تاني انا مبسوط اوووي بجد انا هروح اقولها وافكرها
_ عادل بحز’ن:- منقدرش نفكرها
_ محمد :- ليه
_ عادل:- أية لو حاولنا نفكرها هيبقى خطر عليها لازم تفتكر لوحدها ،انا أما كنت ف المستشفى مع عمك شوفت واحد اعرفه هناك وهو سمع اللي دار بين الدكتور واحمد وأما عرف أن ابني اللى اتجوز نفس البنت قالي كل حاجة
_ محمد:- نخلص من عاطف وبهجت يطلعلنا احمد طب ليه منوجهوش وفين محمد
_ عادل:- منا رحت كلمته ومكنش هامه حاجة وقالي انا مش خسران عرفو البنت وعرضو حياتها للخطر الحيو’ان
استغل انها ممكن تتعب وعشان سلامتها لازم نستحمل أما تفتكر براحتها
_ محمد:- لسة هستنى دانا مصدقت
_ ادهم:- يبني اهم حاجة انك عايش معاها وتحاول بقا تراضيها وتصلح اللي انت هبب’ته