رحيم مكنش فارق معاه يتجوز ملك ولالا كان ديما بيحب يرضي ابوه وجدته وامه وبس
محسن: روح شوف شغلك وجهز نفسك بكرا بلليل
رحيم حرك راسه بالايجاب وخرج من الاوضه بص لاوضة ملك الي كانت في الدور التاني قصاده بالظبط وخرج برا
البيت..
كان في بيت صغير جنب البيت الكبير رحيم هو الي عمله.. فيه كل الاجهزه بتاعت التمرين واغلب الوقت بيبقا موجود فيه
واول ما دخل البيت ق.لع التيشرت بتاعه وعلقه ولسه بيبص وراه
لقي خديجه كانت مستنياه جوه واول ما شافته ابتسمت بخ.بث وجريت عليه حضنته واصطنعت البكا.ء: انت بجد هتتجوزها طب وانا.. انت عارف اني بحبك متسبنيش انا الي طول عمري جنبك ي رحيم انا مش قادره اتخيل ان
بعد كل دا هتبقا لحد غيري
رحيم خرجها برا حضنه ومشي من قدامها وهو بيتكلم ببرود: لا تخيلي
بصت علي الشباك الي قصادها بغ.يظ كانت ابتسام واقفه وبتشاور بايديها بمعني( كملي)
خديجه جريت عليه تاني وحضنته من ضهره: بعد كل دا تعمل فيه كدا بس لي.. كل دا عشان حبيتك
رحيم فك ايديها بض..يق: قولتلك اني مبحبكيش افهمي بقا
خديجه بصتله بخ.بث ووقعت نفسها وهو وقع معاها وفضلت بصه في عيونه: انا بحبك
رحيم بصلها بض.يق وسابها وقام وشدها من ايديها عشان يطلعها برا المكان وهي بتتكلم: رحيم خليك معايا متسبنيش.. يعني كل دا كنت بتضحك عليا… انا….
كان رحيم وصل قدام الباب وطلعها وقفل بعدها خديجه اول ما طلعت ابتسمت بخ.بث وبصت لمامتها الي قربت