هتفت بغضب شديد
_وه شكلك عاوز تطلع على قبرك
رد الحاج مُحمد بهدوء مخيف
_اطلعي غير خلجاتك
قمر…. معتز جهز الرجاله هنبدأ اللعب
معتز بفرح…. أخيرًا
صعدت قمر إلى الجناح وغلقت الباب لتأخذ نفس عميق قائلة محدثه نفسها
_اي ياقمر هتحني ولا اي دي سابتك من وأنتِ 7سنين بعد مو*ت ابوكي هتحني
قلبها…. بس امك
عقلها…. متقولش أمي دي خا*ينه
قلبها…. مهما تعمل امك ياقمر امك
قمر بصراخ….. بااااس اسكتوا
دلفت لتبدل ثيابها وقامت بارتداء، بنطلون أسود وتوب نبيتي وجاكت جلد أسود وهاف بوط أسود وشنطه نفس اللون وأخذت النظاره الشمسية ورفع شعرها لأعلى علي هيئه زيل حصان
ثم هبطت، تحدتثت بعملية وهدوء لمعتز
_جهز العربيات
معتز…. جاهزه
الظابط….أنتِ هتيجي في البوكس
محمد بعصبية…… ما تتهد ياولدي انت مش باقي على عمرك ولا اي
معتز….. اتفضلي
خرجت قمر من السرايا وركبت العربية ويوجد خلفها الكثير من العربيات والحراسه